الأحداث- كتب عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب غياث يزبك عبر "أكس": "تعليق أعمال المجلس الأعلى اللبناني السوري، يجب أن يُستتبع سريعاً بإلغائه ومحو أثره من كل السجلات الرسمية، مع إبقائه عالقاً في أذهان اللبنانيين والسوريين رسميين ومدنيين، بوصفه صورة لأسوأ معالم الانكسار والتملق والدونية لبنانياً، ولأسوأ ذهنية فوقية إلغائية مارسها النظام البائد سورياً. تِنذكر وما تنعاد تلك الحقبة السوداء بظروفها ورجالها على الضفتين ومعاهداتها المذلة. والعُقبى لعلاقات ندية أخوية بحدود مرسّمة ومصالح مشتركة مصونة ومحصنة بالاحترام المتبادل بين دولتين سيدتين".