الاحداث- أسرار الصحف اللبنانية الصادرة صباح اليوم الثلاثاء في 8 تموز 2025
اسرار النهار
في التحقيقات الجارية في ملف كازينو لبنان تختلط السياسة بالقانون، اذ اضافة الى مخالفات تظهرت في عمل "بت ارابيا" للميسر اونلايين، بدا ان نائبا يحرض على رئيس مجلس الإدارة رولان خوري لتعيين بديل منه معروف إنه ترك بلداً عربياً لمخالفاته وان النائب يعمل مع مرجعيات لتعيينه سريعاً.
تردد انه تم حسم اسم رئيس شركة سوديتيل باتريك فرجيان لتولى رئاسة الهيئة الناظمة للاتصالات و"سوديتيل" هي ممقدم خدمات انترنت ونقل معلومات تملكها مناصفة الدولة اللبنانية والحكومة الفرنسية.
افرغ "حزب الله" معظم القرى الجنوبية والبقاعية من شبابها المقاتلين ونقلهم الى اماكن استراتيجية وجبهات قتالية تحسباً إلى عمل عسكري اسرائيلي ما بين الثلاثاء او الاربعاء او بعد لقاء رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو بالرئيس الاميركي دونالد ترامب.
يقول مصدر قضائي ان التعيينات الجديدة ماضية على قدم وساق وأنها تحتاج إلى بعض الوقت لانجازها بعد زوال معظم العقبات من طريقها.
تبدي وزيرة التربية اهتماماً كبيراً بالامتحانات الرسمية وقد دفعت رئيس اللجان الفاحصة المدير العام للتربية فادي يرق الى ايلاء الموضوع كل اهتمامه ولقاء الإعلاميين لتوضيح الأمور والإجابة على التساؤلات اضافة الى توفير خط هاتفي خاص.
نداء الوطن
تفيد مصادر مطّلعة بأنّ المدير العام لمؤسّسة كهرباء لبنان بدأ سلسلة اتّصالات سياسيّة ودينيّة بهدف تأمين ترشيحه لمنصب الأمين العام للمجلس الأعلى للخصخصة والشراكة، وذلك بعد أن بات شبه محسوم عدم التجديد له في منصبه الحالي.
يعيش مجلس إدارة مجلس الإنماء والإعمار المعيّن حديثًا حالة من التوتّر والانقسام الداخلي، وسط خلافات حادّة بين الأعضاء ومفوّض الحكومة، الذي يُتّهم بمحاولة توسيع نطاق صلاحيّاته بشكل يتجاوز دوره الرقابي المحدّد قانونًا، وصولًا إلى فرض وصاية شبه كاملة على رئيس المجلس ومصادرة جزء من صلاحيّاته التنفيذيّة.
تفيد تقارير بأنّ الفساد في وزارة العمل بلغ مستويات غير مسبوقة، حيث تُفرض "إكراميات" عن كلّ معاملة تتعلّق بالإجازات المسبقة أو إجازات العمل، لا سيّما في الملفّات المرتبطة بالعمالة الأجنبية.
اسرار اللواء
همس
حسب مصادر ذات صلة بالأجندة الأميركية، فإن ثلاثة ملفات تقدمت في المنطقة على الملف اللبناني
غمز
ارتفع منسوب المخاوف جنوباً، مع تصاعد الاعتداءات الاسرائيلية عشية وصول الموفد الاميركي الى بيروت لتسلُّم الجواب اللبناني .
لغز
وصف دبلوماسي لبناني كلام نائب من كتلة مخاصمة ل"حزب الله" عن احتمال الانسحاب من الحكومة، بأنه نوع من التهويل ليس إلا، أقله في المدى المنظور..
اسرار الجمهورية
يتحضر حزب مسيحي بارز لتغيير نهجه وخطابه تجاه الحكم رويداً رويدا،ً تمهيداً للطلاق نهائيا معه.
علم أن ّ اعتراض حزب بارز من رد الرؤ ساء الثلاثة على ورقة موفد خارجي كان بسبب تغييبه عن القرار ومداولات الورقة.
سجل عدد من الشخصيات السياسية المتشددة في اكتر من منطقة شمالية،مواقف مؤيدة لمقترح إقليمي يمس لبنان مباشرة وجرى تداوله من أيام في اعلام دولة عدوة.
البناء
خفايا
تقول مصادر دبلوماسية عربية على صلة بالتفاوض حول اتفاق غزة إن صيغة الاتفاق باتت واضحة بنسبة 75% وإن الباقي يمكن التفاهم عليه، لكن الأمر الغامض لا يزال نوايا رئيس حكومة الاحتلال تجاه وقف الحرب نهائياً والتوصل إلى اتفاق يحقق ذلك يمكن القبول به فلسطينياً ودرجة الضغط الأميركي لتحويل الهدنة إلى إنهاء حرب كما تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب لأمير قطر خلال مفاوضات وقف النار مع إيران والإقرار بأن التهدئة في المنطقة سوف تبقى هشة ما لم تقف حرب غزة وأن انفجار الوضع مع إيران مجدداً يستمدّ شرارته من بقاء حرب غزة لأن نتنياهو يراهن إذا بقيت الحرب على توسيع نطاقها وتوريط أميركا ووجهته سوف تبقى إيران وأي حرب مع إيران مجدداً تعني أن الخليج ونفطه وغازه في طليعة الخاسرين وأميركا سوف تخسر طبعاً أموال الخليج الموعودة.
كواليس
قال مسؤول أمني سابق إن المبعوث الأميركي توماس باراك سوف ينقل ما يصله من لبنان مع انطباعاته وتحليله إلى واشنطن فوراً ليكون على طاولة النقاش بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وإن لبنان سوف يصيغ جوابه بطريقة تعطّل فرص نتنياهو بمواصلة التصعيد، ولكن دون التفريط بحقوق لبنان السيادية وأولوية مواصلة تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الذي رعته واشنطن وكفلت تنفيذه من الجانب الإسرائيلي، ولذلك يمكن للبنان أن يقبل بفكرة وضع جدول زمنيّ حول حصرية السلاح إذا حصل الأميركي من الإسرائيلي على جدول زمني للانسحاب من الأراضي اللبنانيّة بما في ذلك المرحلة الثانية في القرار 1701 حتى الحدود الدولية، ومن ضمنها وضع مزارع شبعا في عهدة اليونيفيل وفقاً لمقترح الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون، على أن يتضمّن وقف انتهاك الأجواء اللبنانيّة نهائياً .
