من الصحف

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة في 18 تشرين الأول 2024

الاحداث- أسرار الصحف اللبنانية  الصادرة اليوم الجمعة في 18 تشرين الأول 2024

النهار 

 تردد ان احد الاعلاميين واجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ احمد قبلان لدى وصوله الى بكركي لحضور القمة الروحية بالسؤال: كيف لك ان تشتم بكركي وسيّدها ثم تحضر الى الصرح؟ وفيما لاذ قبلان بالصمت، دفع إعلاميون زميلهم لتجنب اي مواجهة كلامية. 

علم ان المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى انتقل من طريق المطار الى مبناه في الحازمية والذي كان هجره منذ بداية الحرب اللبنانية في العام 1975وأجّر المساحات المحيطة به إلى احدى شركات السيارات لاستعماله موقفاً. 

 عاد نحو 50 في المئة من اللبنانيين الذين نزحوا الى سوريا في الأيام الماضية بسبب ما وصفوه بالمعاملة السيئة من قبل سوريين ناقيمين على “حزب الله ” وايضا لغياب التسهيلات والمساعدات لايوائهم واغاثتهم. 

ترتفع الشكوى في عدد من اماكن ايواء النازحين من غياب المساعدات الطارئة رغم كل ما ينشر عبر الاعلام عن مساعدات اغاثية تتدفق على لبنان من دول عربية عدة.

 قال وزير سابق ان مرجعاً ابلغه ان كل الاتصالات الجارية حتى الساعة لم تتوصل الى نتيجة ايجابية وان نتنياهو ماض في تدمير البلد وتوسيع دائرة تهجير اهله ودفعهم الى صدام داخلي قد يعجز الامن حياله.

الجمهورية

وجّه رئيس حزب في مجلس خاص انتقادات إلى بعض الحلفاء بسبب ما يعتبر أنّها مواقف رمادية اتخذوها من حدث راهن.

تتزايد الأعباء على قطاعات اقتصادية ومالية بشكل كبير في مختلف المناطق اللبنانية، ما اضطرّ عدد من الشركات إلى الإقفال.

يسجّل نزيف متواصل للشباب اللبناني إلى الخارج بحثاً عن فرص عمل حيث تُفتح أمامهم فرص كبيرة نظراً لقدراتهم ومهاراتهم.

اللواء

تكاد الأجهزة المعنية تسجّل ما يشبه الغياب الكامل، عن دورها في ما يتصل «بالأمن السيبراني» والمخابرات المشبوهة.

أثارت القرارات المتصادمة لوزير خدماتي ارباكاً لدى أهالي التلامذة والاساتذة، وحتى العاملين في الادارات المعنية..

حسب مقيمين في عاصمة شرقية كبرى، فإن المؤشرات تشي بـ «حرب طويلة» على جبهة لبنان والمنطقة.

البناء

قال مصدر دبلوماسي إن استشهاد قائد حماس والقسام يحيى السنوار سوف يعقّد الوصول للأسرى المحتجزين لدى القسام وسوف يكون على رئيس حماس المقبل أن يكون مقبولاً من القسام أولاً كي تتمكن من التفاوض لاحقاً على الأسرى ووقف إطلاق النار، بينما حُرِم بنيامين نتنياهو وجيشه من ادعاء التفوّق الاستخباريّ والوصول إلى السنوار لقتله وقد استُشهد وهو يقاتل وهم لا يعرفون هويّة مَن يقاتلهم وأنه القائد الذي مضى لهم سنة يبحثون عنه.

قال مرجع سياسيّ إن الأميركيين بدأوا يعترفون بلا واقعيّة طروحاتهم أولويّة انتخاب رئيس للجمهورية على التوصل إلى وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب على لبنان لبدء التفاوض على تطبيق القرار 1701، ولكنهم لا يزالون يضعون دعمهم للحرب التي يخوضها الاحتلال واختبار فرص تحقيق تقدّم في العملية البرية قبل أن ينتقلوا للبحث في وقف إطلاق النار الذي يبقى أميركياً مقبولاً عندما يكون مخرجاً للاحتلال من مأزق العملية البرية فقط.