
السيد يحذر: إما ان تقبل إسرائيل بآخر عرض أو لا ترسيم
الاحداث - كتب النائب جميل السيد عبر حسابه على "تويتر": أعرف إسرائيل من تجربتين:
-عام ٢٠٠٠ عند إنسحابها من الجنوب وضغوطها للإحتفاظ بأجزاء من حدودنا،
-ثم في مفاوضات تحرير الأسرى من ٢٠٠١ ل ٢٠٠٤!
هي تبتزك بكل الضغوط والدُوَل لتأكل حقّك!
اليوم ترسيم بحري،
لا ضرورة للجنة درس،
إما ان تقبل إسرائيل بآخر عرض أو لا ترسيم،
غير هيك
بتوقعوا بالفخ
=====